
التغييرات المناخية التكنولوجيا الخضراءالطاقة النظيفةالزراعة الذكية
التعاون مع الشركات التقنية لتبني حلول مبتكرة يمكن أن يساعد الشركات التقليدية على الصمود.
الأجهزة المتقدمة مثل الروبوتات، أنظمة الحوسبة السحابية، والطابعات ثلاثية الأبعاد غالبًا ما تكون مكلفة جدًا، مما يجعل الحصول عليها صعبًا على الشركات الصغيرة والحكومات.
تقلص الوظائف التقليدية يساهم في توسيع الفجوة بين الطبقات الاجتماعية.
الاختراقات المتكررة تؤدي إلى تراجع ثقة الأفراد في الشركات التكنولوجية وفي الخدمات الرقمية بشكل عام.
الأتمتة: الروبوتات تقوم الآن بمعظم عمليات التصنيع بدقة وسرعة أكبر من البشر.
وبينما كانت الثورة الصناعية الاولي معتمدة على الانتقال من الفحم إلى المحرك البخاري في القرن الثامن عشر ،كانت الثورة نور الصناعية الثانية في نهاية القرن التاسع عشر مرتكزة على اختراع الكهرباء،ولتأتي الثورة الصناعية الثالثة، بإطلاق عملية تحويل حركة الإنتاج الى "الآلية" ، والتطور في تكنولوجيا الكمبيوتر والانترنت، والتي ظهرت في الستينات من القرن العشرين.
في بعض الدول، مثل اليمن أو الامارات السودان، أدى نقص التمويل إلى بطء في تنفيذ مشروعات الرقمنة الحكومية.
الأجهزة الحديثة تحتوي على مواد كيميائية سامة مثل الزئبق والكادميوم والرصاص.
التوسع في توليد الكهرباء يؤدي إلى استنزاف موارد مثل الفحم والغاز الطبيعي.
مؤسسة الكويت للتقدم العلمي تمكّن العلماء الكويتيين الشباب بإتاحة المشاركات العالمية
استخدام الطائرات بدون طيار لتحليل التربة وزراعة المحاصيل بدقة.
الشركات التكنولوجية الجديدة تستحوذ على عملاء الشركات التقليدية من خلال تقديم خدمات أسرع وأكثر مرونة.
الانتقال من نموذج "الإنتاج-الاستهلاك-التخلص" إلى نموذج دائري يركز على تقليل النفايات وإعادة استخدامها.